*ღبنــــــو تــــــــا ت ولا فـــي الاحـــــــــــــــــــــــلا مــ *ღ
 حديث المرء الإيجابي مع نفسه يقلل التوتر ويحسن نمط الحياة QI960245
*ღبنــــــو تــــــــا ت ولا فـــي الاحـــــــــــــــــــــــلا مــ *ღ
 حديث المرء الإيجابي مع نفسه يقلل التوتر ويحسن نمط الحياة QI960245
*ღبنــــــو تــــــــا ت ولا فـــي الاحـــــــــــــــــــــــلا مــ *ღ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

*ღبنــــــو تــــــــا ت ولا فـــي الاحـــــــــــــــــــــــلا مــ *ღ

أِهُلًأُ وَسِﮭلًأٌ بٌيُڳًيً فَيَ عًأًلٌمِنُأُ عٌأُلُمّ تًحِقًيِقِ أٌلٌأًمًنِيُأًتِ عَأٌلَمٌ بَنًوٌتًأُتِ وٌلِأَفٌيِ أٌلُأَحٌلًأًمُ لُأٌتِتِرِدِدُيّ شًأًرّڳّيً وّأَنًضٌمَيّ أَلَيِ عّأُلُمًنّأً
 
الرئيسيةبوابه البناتأحدث الصورالتسجيلالتبادل الاعلاني دخول
ٱۂلٱ وِسًۂلٱ بّكم فُيّ منٌتُدُٱنٌٱ ٱلرٱئع عدُنٌٱ ٱليّكمم بّعدُ تُوِقَفُ عمل وِعدُنٌٱ لٱ ٱحًليّ منٌتُدُيّ    وِٱلٱنٌ نٌبّٱرك لكمم وِنٌۂنٌئكمم بّحًلوِل شّۂر رمضٱنٌ ٱلكريّم شّۂر ٱلخٌيّر      وِنٌتُمنٌيّ ٱنٌ تُبّدُعوِ بّموِٱضيّعكم وِٱيّ موِضوِع  ٱبّدُعتُوِ وِقَيّمتُوِ فُيّۂ منٌ جَۂوِدُكمم ٱرسًلوِۂ للٱدُٱرۂ ليّتُحًطٌ فُيّ شّريّطٌ ٱلٱعلٱنٌٱتُ    وِٱنٌتُذٌروِ ٱلفُعليّٱتُ وِٱلمفُٱجَٱئٱتُ بّمنٌٱسًبّۂ حًلوِل شّۂر رمضٱنٌ وِٱلصِيّقَ مع بّنٌوِتُٱتُ وِلٱفُيّ ٱلٱحًلٱم تُحًيّٱتُ ٱلٱدُٱرۂ



 

  حديث المرء الإيجابي مع نفسه يقلل التوتر ويحسن نمط الحياة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لمسة جموله ♥
ﺂﻟﻣ̝̚ﮃﯾړُھَہّ آﻟﻋﺂﻣ̝̚ھَہّ
ﺂﻟﻣ̝̚ﮃﯾړُھَہّ آﻟﻋﺂﻣ̝̚ھَہّ
لمسة جموله ♥


انثى عدد المساهمات : 762
تم تقيمى *: : -2147483259
تاريخ التسجيل : 31/08/2011
العمر : 29
الموقع : https://gogo.forumpalestine.com/

 حديث المرء الإيجابي مع نفسه يقلل التوتر ويحسن نمط الحياة Empty
مُساهمةموضوع: حديث المرء الإيجابي مع نفسه يقلل التوتر ويحسن نمط الحياة    حديث المرء الإيجابي مع نفسه يقلل التوتر ويحسن نمط الحياة I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 01, 2011 11:22 pm

حديث المرء الإيجابي مع نفسه يقلل التوتر ويحسن نمط الحياة حديث المرء الإيجابي مع نفسه يقلل التوتر ويحسن نمط الحياة 147889
غالبا ما تتشكل أنماط الكلام مع النفس في سن الطفولة، هذا الكلام هو من
يلون أفكار المرء لسنوات عدة باللون الذي يريد ويؤثر عليه بأشكال مختلفة،
كما يؤثر على توتره. لكن بإمكان الإنسان أن يغيره في أي وقت أراد. وهذه بعض
الطرق لإيقاف الكلام السلبي مع النفس واستخدام عقلك لزيادة إنتاجيتك وثقتك
بنفسك وإزالة توترك:
- لاحظ نمطك في حديثك الداخلي مع نفسك.
إن أول
خطوة في طريق التغيير هي أن تلمس المشكلة وتعترف بوجودها. قد لا تعرف أن
هناك حديثاً سلبياً تتحدثه مع نفسك يدور في داخلك وكم يؤثر عليك هذا الحديث
وكم يؤثر في تجاربك. ستساعدك الاستراتيجيات التالية لتكون أكثر وعياً بهذا
النوع من الحديث أو الحوار ومحتواه:
* دوّن: اكتب ملخصاً لأفكارك في
نهاية كل يوم، بإمكانك أن تكتب ما تتذكر من جمل قلتها لنفسك كذلك، أو قم
بتلخيص مشاعرك حول كل موضوع على حدة وفي النهاية حللها. إن هذه
الاستراتيجية فعالة جداً لاختبار ما بداخلك واكتشافه.
* إيقاف الأفكار
السلبية: يمكنك أن توقف نفسك فور انتباهك أنها تتحدث معك بسلبية بأن تقول
لها "قفي" بصوت عال. رفع صوتك هذا سيعطيك مزيداً من القوة والحماس، كما
سيجعلك أكثر وعياً ومعرفة لعدد المرات التي أوقفت فيها نفسك عن الرضوخ لهذا
الحوار المليء بالأفكار السلبية وأين كان هذا.
* لسعة المطاط: لف
شريطاً من المطاط حولك وأبعده عنك قليلاً بيدك ثم اتركه فجأة لتتركه يلسعك
كلما وعيت على نفسك بهذا الحوار السلبي. قد يكون هذا مؤلماً بعض الشيء،
لكنه سيجعلك تتذكر هذا الألم وتكون أكثر وعياً لما يدور في رأسك من أفكار
وتتوقف عن الحديث السلبي مع نفسك فورا.
* استبدل الكلام السلبي بآخر
إيجابي: غير حوارك الداخلي الذي تجريه مع نفسك بسلبية واستبدله بأشياء
أفضل، وهنا بعض الطرق التي تساعدك على تغييره:
- استخدم كلمات أكثر
لطفاً: هل لاحظت يوماً كلام الأطباء والممرضين عندما يقولون لك "هل تعاني
من عدم الراحة" بدلاً من "هل تعاني من الألم؟". هذا لأن مصطلح "الألم" هو
مصطلح قوي جداً وذو تأثير أكبر من تأثير مصطلح "عدم الراحة"، فهذا المصطلح
الأخير يعد أكثر لطفاً. كما أن مناقشة "الألم" الذي تشعر فيه يجعلك تشرح
للطبيب تجربتك معه بشكل أكثر سوءاً من "عدم الراحة". يمكنك أن تجرب هذه
الاستراتيجية في حياتك اليومية وفي حوارك مع نفسك، وذلك بأن تحول الكلمات
والمصطلحات الخشنة أو القاسية إلى أخرى أكثر لطفاً، من ثم تصبح تجربتك التي
تصفها أكثر لطفاً ومحتملة بشكل أكبر. فقل مثلاً "أنا لا أحب أزمة السير
فهي تزعجني" بدلاً من "أنا أكره أزمة السير فهي تجعلني غاضباً"، مستبدلاً
بذلك كلمة "أكره" بـ"لا أحب"، و"غاضباً" بـ"منزعجاً" لتخفف عن نفسك
معاناتها الفعلية مع هذه الأزمة.
- حول أفكارك السلبية لأخرى عادية أو
حتى إيجابية: عندما تجد نفسك تشتكي من شيء ما، فما عليك إلا أن تفكر ثانية
في افتراضاتك. هل تفترض أن شيئاً ما هو شيء سلبي ولكنه في الحقيقة عكس ذلك؟
فمثلاً عندما تتغير خططك ويلغى منها نشاط ما في آخر لحظة، قد تجد هذا
شيئاً سلبياً، إلا أن بإمكانك أن تعيد النظر في الموضوع وتفكر فيه من ناحية
أخرى لتجد أنه قد يفتح لك أبواب خير لم تكن منتبهاً لها، فبإمكانك أن تنجز
عملاً عليك إنجازه منذ وقت طويل ولم يكن لديك متسع من الوقت لفعل ذلك
بدلاً من النشاط الذي تم إلغاؤه. لذا من الآن فصاعداً، إن وجدت نفسك يوماً
أمام شيء سلبي فتوقف للحظة وفكر به ثانية وحاول أن تجد بديلاً عادياً أو
إيجابياً له.
- استبدل الحدود التي تضعها لنفسك بأسئلة: إن هنالك عبارات
يقولها المرء لنفسه مثل "لن أستطيع حل هذه المشكلة" و"هذا مستحيل" من
شأنها أن تدمر الشخص؛ لأنها تزيد من مستوى التوتر لديه في موقف ما، وهذا
بدوره يوقفه عن البحث عن حلول للمشكلة الراهنة. إن لاحظت نفسك وقد بدأت
تكلمك بهذا الأسلوب المحطم وبدأت تضع القيود والحدود لإمكاناتك وطاقاتك،
فما عليك عندها إلا أن تحول هذه الجمل إلى أسئلة مثل؛ "كيف أحل هذه
المشكلة؟" بدلاً من "لن أستطيع حل هذه المشكلة"، أو "كيف سأجعل هذا ممكناً"
بدلاً من "هذا مستحيل". فهذه الطريقة من شأنها أن تعطيك أملاً أكبر وتجعلك
تقتنع بأن هناك حلولاً لمشكلتك وتفتح لك آفاقاً واسعة وأبواباً عدة من
التخيل والبحث عن تلك الحلول.
- اجلب لنفسك وحياتك المزيد من الطاقة:
فعلى سبيل المثال، يمكنك أن تحط نفسك بأشخاص متفائلين وأن تشاهد أفلاما
كوميدية وتضحك وترتدي الألوان الزاهية، بالإضافة إلى الاستماع إلى
الموسيقى.

ميس نبيل طمليه
كاتبة ومترجمة


مع ححبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://gogo.forumpalestine.com
 
حديث المرء الإيجابي مع نفسه يقلل التوتر ويحسن نمط الحياة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نصائح للتخلص من التوتر في أول يوم مدرسي
»  رابط حديث لكتاب الله عزَ وجل ..مرفق بعظات وعبر..لا تنسونا من دعائكم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
*ღبنــــــو تــــــــا ت ولا فـــي الاحـــــــــــــــــــــــلا مــ *ღ  :: ·.¸.•°®» ) حياتــي الخاصة·.¸.•°®» ) :: ~●~ الامومة و الطفولة ●-
انتقل الى: